الأربعاء، 9 أكتوبر 2013

متى اللقاء

حطام مترامية و بقايا ذكريات و الألم يعزف مقطوعته في كل مساء 
و عيونها تذبل تشتهي اللقاء ,لشخص أو لغير ذلك فهذا سواء
لكنها لا ترى سوى الشموع من حولها تخفت صباح مساء  و تنتظر 
ذاك اليوم كأنها لمحبوبها تشتاق , من حين لآخر تبعدها الدنيا أميال و أميال 
فالبعد داء و كم نشتهي شرب الدواء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق